بحث داخل المدونة

الجمعة، 5 أكتوبر 2012

السيرة الحقيقية لإبراهيم باشا من أبطال مسلسل حريم السلطان

تاريخ الميلاد 1493أو 1494
مكان الميلاد بارغا
تاريخ الوفاة 1536
المهنة صدر أعظم
اللقب الفرنجي، البرغالي، المقبول، المقتول
الزوجة السلطانة خديجة
الأبناء شاه ومحمد
الديانة مسيحي ثم مسلم
إبراهيم باشا الفرنجي (1493 أو 1494-1536) هو أول صدر أعظم يعينه سليمان القانوني بعد ارتقائه عرش الدولة العثمانية. اكتسب شهرته من صعوده السريع في الدولة، ودوره إبان ذروة توسعها في عصر القانوني، وظروف إعدامه الغامضة.

ولد إبراهيم لأسرة مسيحية، قرب مدينة بارغا على الساحل اليوناني، وكان والده يعمل صياد سمك حين أُبعد عن أسرته، إما باختيارها أو باختطافه من قراصنة أو بنظام الدوشيرمة، وأُخذ إلى الأناضول، حيث دأب أولياء العهد العثماني على تلقي تعليمهم. هناك، لاحظ العثمانيون فطنة إبراهيم المبكرة ووسامته وشخصيته الجذابة فقربوه إلى سليمان ابن السلطان سليم الأول الذي اتخذه صديقاً، فيما سمحت العلاقة بين الاثنين لإبراهيم بتلقي تعليمه مع ولي العهد العثماني، ليكتسب مهارات معرفية منها اللغات المتعددة والثقافة الموسوعية.

تقلد وعمره 28 عاماً منصب الوزير الأول (الصدر الأعظم) وذلك عام 1522 خلفاً لبيري محمد باشا، الذي كان عينه في 1518 السلطان سليم الأول.

لوحة للرسام الألماني "سيبالد

 بيهام" المعاصر لإبراهيم باشا 

بارتقائه سدة الحكم عام 1520، بات سليمان القانوني يعزز مكانة صديق صباه إبراهيم، الذي قابل ذلك ببرهنة مستمرة على مهاراته الدبلوماسية وبراعته العسكرية، ما جعله يصعد سريعاً في سلم الحكومة العثمانية، وذلك بدءاً من أول مناصبه المعروفة رئيساً للغرفة الخاصة للسلطان "خاص أوده باشي" وهي المهمة التي تجعل صاحبها الأقرب شخصياً إلى السلطان، و"الذي لا يفارقه أبداً".

وحتى بعد تعيينه صدراً أعظماً للدولة العلية، وهو أهم منصب عثماني بعد السلطان، واصل إبراهيم باشا حصد الألقاب والمناصب، وتوسيع نفوذه في الدولة الآخذة بالتمدد، ما خوله سلطة شبه مطلقة تكاد تقترب من سلطة السلطان. وبموجب ذلك بات مسؤولو البندقية يطلقون عليه لقب "إبراهيم العظيم" تماشيا في ذلك على نغمة "سليمان العظيم" وهو الاسم الذي عرف به السلطان سليمان القانوني في أوروبا.
بعد عودة الجيوش العثمانية إلى القسطنطينية قادمة من مواجهتها الأولى مع الدولة الصفوية، أمر السلطان سليمان بإعدام رجله الأول إبراهيم باشا، الذي عثر عليه ليلة 5 مارس عام 1536، مخنوقاً في غرفة نومه بقصر الباب العالي، أي بعد 13 عاماً من تعيينه صدراً عثمانياً أعظم.
يستقر الكثير من المؤرخين على أن خشية القانوني من تعاظم نفوذ إبراهيم باشا هي السبب الرئيسي لقتله  وتقترح مصادر أخرى أن إبراهيم كان ضحية لمؤامرات "خُرَّم" (هويام في مسلسل حريم السلطان) وهي ابنة كاهن أرثوذكسي أوكراني، بيعت كجارية وغدت لاحقاً الزوجة الثانية والمقربة للسلطان سليمان القانوني، ومارست أدواراً مهمة ضمن ما يعرف بـ"سلطنة الحريم".

ووفقاً للروايات، فإن السلطانة "خُرَّم" سعت لتقويض ثقة السلطان بإبراهيم باشا، خاصة مع دعمه منذ البداية لولي العهد مصطفى النجل الأكبر للسلطان من زوجته الأولى "ماه دوران"( ناهد دوران في المسلسل ) والذي قضى هو الآخر 
إعداماً عام 1553، ليصير التاج العثماني، في نهاية المطاف، إلى سليم، ابن "خُرَّم".

المصدر/ بعض الإقتباسات من ويكبيديا 
التنسيق والإخراج والصور/ المدون عبد المنعم عمر 

لوحة للرسام الألماني "سيبالد

 بيهام" المعاصر لإبراهيم باشا 

هويام تبرعت بعائدات دورها في "حريم السلطان" لمعالجة أطفال السرطان وتبحث عن فارس أحلام وسيم

 أعلنت مريم أوزرلي في اكثر من مقابلة عن تبرعها بعائدات دورها في مسلس "حريم السلطان" لمراكز معالجة أطفال السرطان. فمن هي مريم أوزرلي أو "السلطانة هوينام" التي شغلت الناس بطلتها وشخصيتها وحب السلطان لها.

 مريم أوزرلي أو "السلطانة هُيام"، 29 عاماً، هي بطلة المسلسل التركي الشهير "حريم السلطان"، فيما يلي حديثها حسب موقع إيلاف .. عن تأثيرها القوي، كيف تهتم بجمالها وكيف تعتني بنفسها خارج إطار القصور؟ مريم من مواليد برج الأسد، ولدت في 12 آب 1983 في مدينة هامبورغ الالمانية، من أب تركي وأم المانية وتتقن الى جانب الالمانية والتركية اللغة الانكليزية ايضاً.

 تتمتع بجسم متناسق، 173 سم، الى جانب جمال الوجه، مع عينين زرقاوين وشعر ناري اللون، وإستطاعت بسرعة قياسية أن تنال لقب "معبودة الجماهير" من خلال عملها الدرامي الأول في تركيا الى جانب السلطان سليمان، متحدية كل الانتقادات التي تعرض لها المسلسل من ناحية المصداقية التاريخية وجرأة دور هُيام بشكل خاص.مريم اوزرلي فتاة رياضية بإمتياز، تهوى ركوب الخيل، السباحة ورياضة كرة السلة. وبعيداً عن عدسات الكاميرات هي فتاة بسيطة في خياراتها للملابس والاكسسورات، على عكس ما تبدو عليه في دورها بمسلسل "حريم السلطان". 

وتعتبر مريم ان اكثر ما أتعبها في التحضير لهذا الدور هو جلوسها لساعات مع منسِّقة الملابس لإختيار وتجهيز فساتينها المزخرفة والحليّ التي تكاد لا تملك منها شيئاً وترى في إقتنائها عملاً لا انسانياً، بالنظر الى حالات الفقر التي يشهدها العالم ولاسيما ما يواجهه الاطفال من سوء رعاية في دول العالم الثالث.

وهذا ما عبّرت عنه علناً خلال تلبيتها لدعوة مزاد علني لقطع مجوهرات نادرة. أما في ما يتعلق بحياتها الخاصة، فتقول مريم أنها توقفت عن التدخين منذ ما يقرب العام وتسعى لإتباع نظام غذائي صحي، على الرغم من قلّة معرفتها بالسبيل الصحيح لتحقيق هذا الأمر، وأنها تشعر بالسعادة في تناول الوجبات الشهية.

تعتبر النوم مسألة أساسية في حياتها، وبعيداً عن ايام التصوير تحاول أن تنام تسع ساعات على الاقل يومياً. لا تهتم مريم اوزرلي بأن تكون وفق آخر موضة، فهي تتمتع بثقة عالية في النفس وتقول انها تقدّس الحرية ولديها الجرأة بأن ترتدي ما يحلو لها بغض النظر عن عدسات البابارازي وكلام النقّاد.

أمضت مريم معظم حياتها في المانيا وعادت الى تركيا بعد ترشيحها لدور البطولة في مسلسل "حريم السلطان". واكثر ما فاجأها في تركيا هو هوس المرأة التركية بالنحافة الزائدة، الأمر الذي لطالما إعتقدت أنه همُّ الغربيات فقط. مريم تفضل الجسم العادي، كما تفضل المحافظة على شرقية المظهر، وتجد أن الجسم الممتلىء اكثر جاذبية، لكن مع وجوب التقيد بساعات الرياضة ليبقى جمال الجسم متناسقاً ومشدوداً. وهوايتها المفضلة أن تمضي ساعتين من الوقت في التدليك، خلال يوم العطلة، لتزيل آثار الضغط النفسي الذي يصيبها جراء التصوير.

ولمن يهمه الأمر، فـهُيام تبحث عن فارس الأحلام الوسيم، القوي، الرومانسي، المحب للحياة والأهم بنظرها أن يكون محط ثقة الآخرين.


سر القطيعة التي إستمرت 8 سنوات بين عمر الشريف وأحمد رمزي


 عندما استدعى المنتج جبرائيل تلحمي المخرج عاطف سالم لكي يعهد إليه بإخراج فيلم صراع في الميناء، يتبادر إلى ذهن عاطف سالم الدويتو أو الثنائي فاتن حمامه وعمر الشريف , وهنا أشار عمر الشريف على صديقه أحمد رمزي لكي يلعب دور ابن صاحب شركات النقل والتفريغ بعد أن كان مرشحاً له ممثل آخر ، ووافق المنتج والمخرج على اقتراح عمر الشريف.


وكان بالسيناريو مشهد يكيل فيه عمر الشريف اللكمات إلى أحمد رمزي بصورة متلاحقة حتى يسقط أحمد رمزي على الأرض وتأتي الفنانة فردوس محمد التي تلعب دور أم رجب الونش ـ عمر الشريف ـ وتخلص أحمد رمزي من براثن عمر الشريف الذي أطبق على رقبته. وفي غفلة من الجميع أوعز عاطف سالم إلى عمر الشريف أنه رأى أحمد رمزي وهو يغازل فاتن حمامه في الخفاء .. 
واندهش عمر الشريف من ذلك، كيف يفعل أحمد رمزي صديقه هذه الفعلة النكراء؟ ولكن عاطف سالم أكد له ذلك وانه أي عمر الشريف لابد أن يختار أصدقاءه .. وثار عمر الشريف ثورة عارمة وأقسم أن يلقن أحمد رمزي درساً لن ينساه في حياته .. وكان ذلك قبل لقطات المعركة بينهما، وعندما أعطى عاطف سالم إشارة البدء حتى انهال عمر الشريف بقوة وجدية وكال لأحمد رمزي اللكمات بصدق وأخذ أحمد رمزي يتراجع تجاه مياه الميناء الملوثة بمخلفات السفن من الديزل وخلافه .. وعاطف سالم أعطى الكاميرا حرية الانطلاق رغم صراخ أحمد رمزي وهو يقول .. أنت بتضرب بجد يا عمر، ولم يتوقف عمر عن الضرب حتى سقط أحمد رمزي في مياه البحر الملوث وأصيب بحساسية شديدة وعندما تم إنقاذ أحمد رمزي وانتشاله من الماء، كان جسمه 
قد أصيب بحروق شديدة من جراء الديزل الذي كان يملأ المياه في هذه البقعة.

وحاول أحمد رمزي معرفة الأسباب التي جعلت عمر الشريف يتصرف معه بهذه القسوة حتى فاتن حمامة أرادت معرفة الأسباب ولكن عمر الشريف لم يعطها الفرصة لذلك ولا يجيب على السؤال الذي ظل حائرا على لسان كل من فاتن حمامة وأحمد رمزي .. حتى أفصح عاطف سالم عن الإجابة حيث شحن عمر الشريف ضد أحمد رمزي قبل التصوير للمعركة .. 

وهنا تألمت فاتن حمامة وقاطعت عاطف سالم تماماً منذ انتهاء تصوير الفيلم ..
ودامت القطيعة بين عمر الشريف وأحمد رمزي ثماني سنوات حتى تقابلا يوماً في عيد ميلاد الفنان الراحل صلاح ذو 
الفقار أو أحد أبنائه وتصافيا بعد أن عرف عمر الشريف الحقيقة التي أخفاها عنه عاطف سالم طوال هذه المدة
 

صدق أو لا تصدق : أزواج لم يروا وجوه زوجاتهم في حياتهم

نساء يرفضن أن يرين وجوههن لأزواجهن وأبنائهن..عادة غريبة إلى درجة الخيال مازالت تتمسك بها بعض المجموعات القبلية في السعودية، وخلال لقائنا ببعض الرجال والنساء الذين لهم صلة بهذه العادة العجيبة استمعنا إلى قصص وحوادث عديدة لا تخلو من الغرابة والطرافة.

فرغم مرور أربعين عاما على زواجهما إلا أن محمد لم يستطع أن يرى وجه زوجته التي أنجب منها ثلاثة أولاد أكبرهم تجاوز عمره 18 عاما، وفي اللحظة التي شاهد وجهها طالبته بالطلاق معدة ذلك تجاوزا للعادات والتقاليد التي اعتادت وتربت عليها.بعض القصص الناجمة عن تلك العادة تختلط فيها المضحك بالمأساة، فأحد الأزواج عندما توفت زوجته في حادث مروري استدعي للمستشفى للتعرف عليها واستلام جثتها، ونظرا لأنه لم يكن قد رأى وجها منذ زواجهما والذي دام 7 سنوات، وأنجبت خلالها أبنا طلب من الحاضرات وضع البرقع على وجهها ليعرفها.

علي القحطاني أكد أنه رغم مرور عشر سنوات على زواجه لم يتمكن لو مرة واحدة أن يرى وجه زوجته فالبرقع لا يفارق وجهها، وأشارإلى أنه ذات مرة هم أن ينزع برقعها عن وجهها فهددته بترك المنزل والعوده لبيت أهلها إن فكر بذلك، ولم يثنيها عن قرارها ذلك إلا بعد أن أقسم بأغلظ الأيمان بعدم التفكير مرة أخرى في فعل ذلك. أما حسن العتيبي فقد حاول الضغط على زوجته الملثمة من خلال تهديدها بالزواج من أخرى إذا لم تكشف له وجهها، إلا أنها فضلت أن يكون لها "ضرة" ولم تكتف بذلك بل رشحت إحدى صديقاتها التي لا تتمسك بهذه العادة الصارمة!!. 

الشاب عبد الله الدوسري، والبالغ من العمر 18 عاما لم ير وجه خالته ولو لمرة واحدة، وعقدت الدهشة لسانه عندما اكتشف أن زوج خالته وأبنائها لم يروا وجهها أيضا. أما معيض مسفر الذي لم ير وجه أمه مطلقا يذكر أنه قام بعدة محاولات لفعل ذلك لكنها باءت بالفشل حيث كانت تنهره وتؤنبه دائما، ويقول معيض إنه وإخوته اعتادوا الأمر، ويعتبرون أن رؤية وجه والدتهم سيكون هو الشئ الغير طبيعي بالنسبة لهم. 

وتقول أم ربيع الجحدري البالغة من العمر سبعين عاما، وهي أم لشابين لم يرا هما وزوجها وجها ولو مرة واحدة إنها اعتادت على ارتداء البرقع منذ أن كنت طفلة معتبرة أن خلعه عيبا كبيرا وخاصة عند عائلتها فقد آلفت أن ترى أخواتها الإناث ووالدتها يرتدنه منذ نعومة أظفارها، مشيرة إلى أن زوجها لم يطلب منها أن تنزعه لأنه يعلم أن ذلك من العادات التي يجب المحافظة عليها، وعن إنجابها دون أن يرى زوجها وجهها أشارت الجحدري إلى أن ذلك لا يعد مهما فقد اعتاد ألا يرى وجه والدته وأخواته الإناث مؤكدة أن الآلفة والمودة هما أساس العلاقة الزوجية وليس الوجه.في حين أكدت نوره زوجة ابنها، وهي أم لسبعه أبناء أن من العادات التي ورثتها عن عائلتها ارتداء البرقع حتى في منزلها ومع عائلتها وزوجها، وقد طلب زوجها منها مرارا أن تنزع البرقع داخل المنزل لكنها امتنعت عن ذلك مبينه أنها تنام واضعة البرقع على وجهها مما سبب ضيق لزوجها والذي حسب حديثها اعتاد على رؤية وجه أمه مرتدية بالبرقع.

وعن موقف الشريعة الإسلامية من عدم سماح بعض النساء لمحارمهن برؤية وجوههن بين خالد الشايع، المستشار الشرعي بمجمع الأمل الطبي بالرياض، أن هذا المسلك ليس من الشريعة في شئ ومخالف لها، وهي مجرة عادة سيئة تعود البعض عليها. وقال الشايع إن النصوص الشرعية في الإسلام تدل على أن الزوجين يحق لهما أن يشاهد كل واحد منهما جسد الأخر، كما أن للزوجين أن يستمتعا ببعضهما كيفما أرادا، إلا ما جاء فيه نهي وهو مفصل في موضعه.وتعجب الشائع قائلا كيف يسوغ للمرأة أن تحجب وجهها عن زوجها أو شيئا من بدنها في حين توجد طائفة من النساء اللاتي يتحجبن عن أزواجهن يوجد في المقابل طائفة أخرى من النساء لا تبالي بما انكشف من بدنها أمام الرجال الأجانب.

 من جهته أرجع الأخصائي الاجتماعي سعد العسكر أسباب حجب المرأة وجهها عن زوجها إلى ارتباط ذلك بالعادات والتقاليد التي تتمسك بها بعض القبائل السعودية وخاصة المنتشرة في البادية، مشيرا إلى أن تلك القبائل ترى من يتجاوز تلك العادات خارجا عنها وتضطر أحيانا لمحاربته مبينا أن العادات والتقاليد لدى تلك القبائل تكن أحيانا أقوى من أي ضابط آخر.

المصدر/ حنان الزير من الرياض - منتدي الحياة الزوجية


الخميس، 4 أكتوبر 2012

تعويضات ضحايا 11 سبتمبر وتعويضات شهداء 25 يناير .. قارن بيننا وبينهم بنفسك

أمر قاض اتحادي أميركي رسميا -في حكم رمزي- بأن تدفع إيران وحزب الله وكيانات أخرى بينها تنظيم القاعدة وحركة طالبان، تعويضات تفوق ستة مليارات دولار لضحايا هجمات 11 سبتمبر/أيلول 2001.

فقد أيد القاضي جورج دانييلس من محكمة مانهاتن قرارا اتخذه يوم 22 ديسمبر/كانون الأول الماضي القاضي فرانك ماس في قضية رفعتها امرأة فقدت زوجها في الهجمات التي خلفت نحو ثلاثة آلاف قتيل في نيويورك.

وحدد القرار إجمالي التعويضات والفوائد بمبلغ 6.048 مليارات دولار توزع على أسر الضحايا الـ 47 الذين انضموا إلى هذه الشكوى، بحسب مبالغ أخذت في الاعتبار درجة القرابة مع الأشخاص المتوفين.

والمبلغ موزع إلى أضرار اقتصادية (394.277 مليون دولار) وتعويضات عقابية (4.6 مليارات دولار) وفوائد (968 مليون دولار).

ونفت إيران باستمرار أي علاقة لها بهجمات 11 سبتمبر/أيلول 2001، لكنها مدرجة ضمن لائحة متهمين هم المرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية الإيرانية آية الله علي خامنئي، وحزب الله الشيعي اللبناني، والزعيم السابق للقاعدة أسامة بن لادن وحركة طالبان وتنظيم القاعدة.

يذكر أن تعويضات شهداء 25 يناير كانت 30 ألف جنيه مصري قبل زيادتها إلي 100 ألف جنيه مصر بما يعادل 16.6 دولار أمريكي وذلك من قبل مجلس الشعب قبل حله.

مريم أوزرلي ( هويام ) بطلة حريم السلطان مشجعة كورة غير متعصبة


في سطور الحوار التالي رحلة لاكتشاف أوجه أخرى مجهولة في حياة النجمة التركية الجميلة. مريم.. ما حكايتك مع كرة القدم؟
 
أنا مثل ملايين من عشاق هذه اللعبة الشعبية حول العالم، أستمتع بمتابعة مبارياتها، وأشجع فريق بشكتاش، وأجد متعة إضافية في متابعة المباراة من المدرجات أكثر من التلفزيون، ورغم أن مشاغلي الفنية تحول دون حضوري كل المباريات، إلا أنني انتهز أية فرصة لأكون وسط الجمهور وفي المدرجات، أشجع بحماسة.
 
ولماذا حرصتِ على التصوير مع اللاعب حميد انتلتوب، رغم أنه يلعب لفريق منافس؟
أنا مشجعة متحمِّسة، لكني لست متعصبة، وحميد هو أيضاً لاعب في منتخب بلادي، لذا حرصت على تحيته والتقاط صورة تذكارية معه.
 
في رأيك ما المشترك بين الدراما وكرة القدم؟
(ضاحكة) كلاهما حافل بالمفاجآت.. كرة القدم أيضاً دراما من نوع خاص، فيها الأبطال والكومبارس، فيها لحظات الانتصار والانكسار، واللاعب كالممثل يعمل ضمن فريق من أجل إمتاع الجمهور وإخراج طاقته الإيجابية.

أيهما أصعب؟
كلاهما عمل شاق يحتاج إلى التركيز والتصميم والرغبة في النجاح، وكلاهما يقدَّم للجمهور العريض، وكلاهما به منافسة حامية باستمرار.
 
بعيداً عن الكرة.. ما الذي تفعله مريم حالياً؟
أنا أتابع باهتمام ردود فعل الجمهور تجاه «حريم السلطان»، خصوصا أن دوري في هذا الجزء سيشهد تطورات ومفاجآت درامية عديدة، أراهن على أنها ستنجح في جذب شرائح إضافية من الجمهور للعمل، الذي يغوص في التاريخ، ليكشف الكثير من المشاعر الإنسانية المركبة.
 
في تصوُّرك.. لماذا ارتبط الجمهور العربي بهذا العمل «حريم السلطان» وتابعه بكل هذا الشغف؟
لا أستطيع اختصار نجاح المسلسل في سبب، فهناك النص القوي المتماسك، الذي يقدّم فترة تاريخية غنية بالأحداث والتقلبات، وهناك الإخراج المميَّز، والصورة المبهرة، فضلاً على مستوى الأداء الذي تناغم مع بقية العناصر، ليصنع نجاح العمل بامتداد أربعين دولة تقريباً بأكثر من سبع لهجات.
 
هل كنت تفضِّلين أن تقدّمي شخصية متسامحة أكثر بدلاً من هويام، لتكتسبي تعاطفاً أكبر؟
الممثل لا يقيس الأمور بهذا المنطق، والشخصيات الشريرة عادة ما تكون أصعب وأكثر تعقيداً وبالتالي تظهر مهارة الممثل وقدرته على التقمُّص بشكل أفضل.
    

التعبير عن رغبات المرأ’ أثناء الجماع تزيد من حميمية العلاقة الزوجية

هناك عبارات صريحة ومثيرة يمكن للمرأة استعارتها وترديدها إذا اتفقت مع مشاعرها ورغباتها. فالمشكلة مع المرأة هي أنها لاتجد الكلمات الجنسية التي تستطيع بها - دون خجل- التعبير عن رغباتها. وفي كتاب "فيما بيننا نحن البنات" "Between Us Girls"  تأليف السيدة "سيدني بيدل باروز" تقول المؤلفة أنه بإمكان المرأة أثناء الجماع أن تتخيل وتعيش واقع العلاقة الجنسية وتتكلم بصراحة وتعرب بصوتها عن مشاعرها ورغباتها شريطة أن تكون مرتاحة لذلك وألايكون هذا السيناريو رومانسيا رقيقا مفتعلا - كالحديث عن العشاء في مطعم هادئ وسط الورود والشموع والعطور. 

فمثلا هذا الكلام مع الرجل لا يثيره جنسيا، وإنما تثيره التعبيرات الحسية المباشرة الصريحة. وهذه الإثارة ترفع مستوى أداءه مع المرأة. والفائدة الثانية هي رفع "درجة حرارة" العضو أثناء الممارسة عندما يشعر أن أنثاه في قمة الاستجابة وهي تشاركه مجالات جديدة من المتعة. ودخول المرأة هذا العالم الجديد من التفاصيل سيشجعها على استخدام الألفاظ الصريحة التي تساعدها على وصف رغباتها وأحاسيسها. وإذا لم تكن الأنثى قد اكتسبت اللغة الجنسية التفصيلية من قبل فإن محاولتها ستمكنها تدريجيا من استخدام الألفاظ الساخنة المناسبة دون خجل.

المصدر: السيدة "سيدني بيدل باروز" 

شاهد بالصور .. أغرب سيارات منزلية الصنع


منافسة على السرعة بين أغرب سيارات صناعة منزلية صنعها أصحابها وقاموا بدهاناتها بالألوان الزاهية ورسموا صور للزهور والورود والنقوش الجميلة بأيدهم وذلك من أجل  مسابقة أقيمت في شارع وارسو ببولندا تعتمد المسابقة على 
المنافسة بين السيارات التي صنعها أصحابها في منازلهم، وتركز على الابداع والسرعه ومظهر تلك السيارات.

 
أصطف عدد خفير من المتفرجين علي جانبي طريق المسابقة يلتقطون الصور التذكارية لهذه السيارات العجيبة , وهذه المسابقة ليست قاصرة علي بولندا بل هي تقام في كثير من العواصم وفي جميع ولايات أمريكا الشمالية حيث يتفننون في تزويق وتجميل السيارات من كافة الأنواع والموديلات .