بحث داخل المدونة
إظهار الرسائل ذات التسميات الشأن الإجتماعي. إظهار كافة الرسائل
إظهار الرسائل ذات التسميات الشأن الإجتماعي. إظهار كافة الرسائل
السبت، 31 يناير 2015
الجمعة، 21 نوفمبر 2014
الثلاثاء، 14 أكتوبر 2014
الأحد، 23 يونيو 2013
ساعدي زوجك على القيام بدور الأب مع اولاده
من الطبيعيّ أن يتصرّف الرجل أحياناً بطريقة خاطئة مع أولاده، وهنا يكمن دور المرأة الواعية التي تعرف كيف تجعله يهتمّ بأولاده بالأسلوب الصحيح، عليها أن تكون ذكية وتعرف كيف تساعد زوجها في هذا المجال .. إليك إذاً بعض الخطوات المميّزة والدقيقة لتكوني أنت نقطة الوصل بين أولادك وزوجك.
• كوني صلة الوصل:
على المرأة أن تُحضر أولادها الى زوجها، وأن تساعدهم على تقبّل عصبيّته وتساعده على تقبّل هفواتهم، لا بدّ لها أن تكون صلة الوصل بين الطرفين، وأن تكون تلك المرأة العاقلة بالنسبة للأولاد وللأب على حدّ سواء.
• اجمعيهم به:
من المهمّ لك أنت كامرأة متزوّجة أن تسعي دائماً الى جمع شمل العائلة، وأن تقرّبي الأولاد من أبيهم، لذا خصّصي لهم بعض الوقت مع أبيهم من دون أن تكوني موجودة كي يتصارحوا معه في كلّ الأمور.
• أخبريه بما يحصل معهم:
عليك أن تخبري زوجك ما يحصل مع الأولاد لكي يستطيع أن يقوم بدور الأب ويقف الى جانبهم وينصحك أيضاً، فمن حقّه أن يكون حاضراً، وأن يتقرّب منهم ويعرف مشاكلهم الكبرى لأنّه أكثر خبرة منهم ويستطيع مساعدتهم.
• خذي نصائحه بالاعتبار:
إنّ نصائح الأب تختلف عن آراء الأمّ، وعليها أن تنظر فيها وتعرف إن كانت صحيحة، فكلمة منه قد تغيّر الوقائع بأسرها لأنّه يخرج ويعرف في المجالات الحياتيّة أكثر منها، وعليها أن تعترف بذلك وتأخذ رأيه بالاعتبار.
• لا تتدخّلي حين يوبّخ الأولاد:
قد يكون تسلّط الأب أحياناً لخير الأولاد، وعلى الأمّ أن تعي ذلك وألّا تتدخّل حين يحاول توبيخهم بسبب عملٍ خاطئ قاموا به، أو خطأ اقترفوه أو حماقة ارتكبوها.
إنّها الأساليب الصحيحة والمهمّة لتستطيع الأمّ مساعدة الرجل ليقوم لدور الأب مع أولاده.
الخميس، 12 يناير 2012
السعادة ليست في الزمان ولا في المكان , ولكنها في الإيمان
ارتطم شاب يسوق درّاجة بعجوز .. وبدلاً من أن يعتذر منها، ويساعدها على النهوض من الأرض أخذ يضحك عليها !! وما إن همّ وبدأ يستأنف سيره، حتى نادته العجوز قائلة :لقد سقط منك شيئ .. فعاد الشاب مسرعاً، وأخذ يبحث فلم يجد شيئاً ....فقالت له العجوز:لا تبحث كثيراً، لقد سقطت مروءتك ولن تجدها أبداً!
هذا حال كثيرمن شبابنا اليوم يفعلون اقبح الاعمال دون الانتباه إلى سلبيات مايفعلون الزيتون عندما يضغط يأتي لنا بالزيت الصافي... والفواكه عند عصرها تعطينا ألذ العصائر...
أما الورود فيسحرنا بعبير عطرها عندما تجفف وتطحن...فإذا شعرت بمتاعب الحياة تضغطك بهمومها فلا تحزن لأن الله يريد أن يخرج أحلى ما فيك
إن السنبله الفارغه ترفع رأسهآ في الحقل. . . والسنبله الممتلئه بالقمح تخفضه ! . . .فلا يتواضع إلا كبير.... ولا يتكبر إلا حقير !! اللهم ارزقنا الرضى والقناعة . افتخر بطيبتك فهى ليست ضعفا بل قوة حتى الممات ومهما لاقيت من غدر فلا تقابل الإساءة بالإساءة بل قابلها بالإحسان ولك مزيد من الحسنات من الغفور الرحيم مالك الارض والسماوات فهل بعد كل هذا الخير تجد فى عينك دمعات
السعادة ليست في الزمان ولا في المكان , ولكنها في الإيمان , وفي طاعة الله سبحانه وتعالى , وفي القلب . والقلب محل نظر الله , فإذا استقر اليقين فيه , انبعثت السعادة فأضفت على الروح وعلى النفس انشراحا وارتياحا ثم فاضت على الآخرين .
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)