استغل عامل زراعى فى منتصف العشرينيات انقطاع التيار الكهربائى المستمر بالقرية التى يقيم بها, وتخفى فى زى النقاب وقام بدخول منزل أحد جيرانه بالقرية وتعدى على ربة منزل جنسيًا بشكل كامل, بعد تهديدها ووضعه السلاح على رقبة طفلها لإجبارها على إقامة العلاقة الجنسية، وتم القبض عليه بمعرفة الأهالى.
البداية كانت بتلقى اللواء سامح الكيلانى مدير أمن الشرقية, إخطارًا من اللواء رفعت خضر مدير المباحث الجنائية, يفيد بتحرير بلاغ بمركز شرطة الحسينية, من أهالى قرية "ك ال" التابعة لمركز الحسينية, بقيام مجموعة من الأهالى بالتحفظ على عامل زراعى تخفى فى زى النقاب وتعدى على ربة منزل جنسيًا كرهًا عنها، وتحرر المحضر رقم 1283 جنح مركز الحسينية. وكشفت التحقيقات التى باشرها محمد حمزة وكيل أول نيابة الحسينية برئاسة مصطفى إسماعيل مدير النيابة, عن قيام "سيد.ص.ع " 26 سنة عامل زراعى بالتنكر فى زى النقاب والتهجم على منزل "ع.ى.م" 28 سنة ربة منزل أثناء انقطاع التيار الكهربائى بالقرية, واستغل عدم تواجد زوجها وتواجدها بمفردها بالمنزل, وقام بتهديدها بوضع سلاح أبيض على رقبة طفلها الصغير, لإجبارها على مواقعتها جنسيًا كرهًا عنها.
وأثبت التحريات أن المتهم قام بمواقعة المجنى عليها, كرهًا عنها, وعندما انتهى من العلاقة قامت بالصراخ والاستغاثة, فتمكن العشرات من الأهالى من التوجه لصوت الاستغاثة, وضبطه. وأفادت التحقيقات التى باشرها محمد حمزة وكيل النائب العام, بصحة الواقعة، فأمرت بحبسه 4 أيام على ذمة التحقيقات وعرض المجنى عليها على الطب الشرعى.
وأثبت التحريات أن المتهم قام بمواقعة المجنى عليها, كرهًا عنها, وعندما انتهى من العلاقة قامت بالصراخ والاستغاثة, فتمكن العشرات من الأهالى من التوجه لصوت الاستغاثة, وضبطه. وأفادت التحقيقات التى باشرها محمد حمزة وكيل النائب العام, بصحة الواقعة، فأمرت بحبسه 4 أيام على ذمة التحقيقات وعرض المجنى عليها على الطب الشرعى.
*******************
جبروت امرأة.. "سلوى" مزقت جسد زوجها بـ10 طعنات فى الشيخ زايد.. وعاشرت عشيقها بجوار الجثة
.. المتهمة: أدمنت مخالطة الرجال فى الحرام وزوجى "جربنى" قبل الزواج عدة أشهر.. وتخلصت منه لأنى كرهته الأربعاء، 20 أغسطس 2014 - 06:15 ص المتهمون كتب محمود عبد الراضى تخلصت سيدة من زوجها بمساعدة عشيقها بعدما وضعت مخدرًا للزوج فى الشاى وعندما داعب النوم عينيه أحضرت سكينا من المطبخ وسددت له أكثر من 10 طعنات نافذة، ثم حملت الجثة بمساعدة العشيق وأصدقائه على سيارة وتوجهوا بها إلى مدينة الشيخ زايد بالجيزة، وألقوا الجثة فى مكان نائى وهربوا قبل القبض عليهم، وتم ضبطهم بعد ذلك واعترفوا تفصيليا بجريمتهم وأرشدوا عن أداة الجريمة. قالت المتهمة، "سلوى.ع" 35 سنة ربة منزل، كنت سيدة مطلقة أعيش بمفردى داخل شقة، وتعرفت على شرطى منذ سنوات وصارت بيننا صداقة وكنت أقترض منه الأموال، وتطورت الصداقة إلى درجة كبيرة جعلته يزورنى فى المنزل، وكان يجلس معى أوقات طويلة.
حاول مرارا وتكرارا خلال زيارته أن يراودنى عن نفسى، لكننى رفضت كثيراً لدرجة أننى طلبت منه أن نلتقى خارج المنزل لأن "الشيطان شاطر"، وبالفعل أصبحنا نلتقى خارج الشقة، وفى أحد الأيام حضر إلىّ فى وقت متأخر من الليل وطرق باب الشقة، ونظرت من "فتحة الباب" وتحدثت معه دقائق طلبت منه الانصراف على أن نلتقى فى الصباح، لكنه توسل إلى أن يدخل الشقة، لأن لديه مشكلة ويريد المساعدة، وبعد توسلاته دخل المنزل، ولم أدر أن الشيطان قد دخل معه، فجلس معى أكثر من ساعة طلب منى إحضار العشاء وتناولناه سويا، ثم طلب كوبا من الشاى وتوجهت لإحضاره فجاء خلفى وبدأ يتحسس أجزاءً من جسدى، ونظرًا لعدم مخالطتى الرجال منذ وقت كبير لم أستطع الصمود أمام الرجل هذه المرة حتى وجدت نفسى بين أحضانه على سرير واحد وبات ليلته كاملة فى الشقة.
وتابعت المتهمة، بعدما سلمت جسدى فى المرة الأولى للشرطى لم أستطع أن أمنعه عنه بعد ذلك، فأقام لدى إقامة كاملة وعشت معه عدة أشهر فى الحرام، حتى بدأت أكره جسدى ولا أستطيع أن أتحمل أكثر من ذلك وساومته على الزواج أو قطع العلاقة غير الشرعية، فرفض فكرة الزواج وانتهى الأمر بعد ذلك بعقد عرفى كحل وسط، وعشت معه بموجب هذا العقد العرفى عدة سنوات داخل منزل واحد دون أن ننجب أطفالا بناءً على شرط الزوج. وأضافت، بالرغم من زواجى إلا أننى اكتشفت هوايتى للحرام ومخالطة أكثر من رجل، بعدما أصبح الزوج لا يكفى لإشباع رغباتى الجنسية، فتعرفت على شاب يقطن بمدينة السادس من أكتوبر كنت أتردد على شقته شبه يوميا أسلمه جسدى يفعل به ما يشاء، وفى المقابل امتنع عن معاشرة زوجى، خاصة أن عشيقى بات يشبع جميع الرغبات. وواصلت المتهمة الاعترافات قائلة، بدأ زوجى يشعر بالخيانة الزوجية، وتغيرت معاملته معى فكان يتعدى علىّ بالضرب ويستولى على أموالى وتحول المنزل إلى حلبة صراع، وطلبت منه الطلاق فرفض، حتى أدركت أن السبيل الوحيد للخروج من هذه الأزمة هو التخلص من الزوج، فعرضت الأمر على عشيقى الذى اقترح على قتله، فوافقت على الفور دون تردد، وبعد ليلة حمراء مع عشيقى جلسنا يوميا نرسم سيناريو الجريمة، فاقترح علىّ وضع أقراص مخدرة له فى كوب شاى ثم قتله بعد ذلك، وبالفعل حضر زوجى مساءً إلى المنزل وقدمت له العشاء وارتديت "قميص النوم" وقدمت له كوب شاى به المخدر، ثم أقنعته أننى سوف أسبقه إلى غرفة النوم لحين الانتهاء من شرب الشاى، ولم تمر دقائق حتى غاب عن الوعى فاتصلت بعشيقى وحضر إلى المكان، وأحضرت سكينا غرستها عدة مرات بجسد زوجى حتى فارق الحياة، ثم طلبت من عشيقى أن نحمل الجثة إلى السيارة تمهيداً للتخلص منها، لكنه أثير عندما شاهدنى بقميص النوم وعاشرنى بالقرب من الجثة ثم تحركنا بها إلى منطقة الشيخ زايد بعدما اتصل عشيقى بثلاثة من أصدقائه وألقينا الجثة بالحى التاسع بالشيخ زايد وهربنا حتى حضر بعدها المقدم محمد ربيع رئيس مباحث الشيخ زايد، وألقى القبض على برفقة عشيقى وأصدقائه.
وكان اللواء حسام فوزى رئيس قطاع شمال الجيزة قد تلقى بلاغا من الأهالى بالعثور على جثة مواطن مقتولا بالشيخ زايد، فانتقل المقدم محمد ربيع رئيس المباحث والرائد عاطف جمال ومعاونيه النقيبان أحمد عصام وأحمد أبو المجد إلى مكان الواقعة، وتبين من المعاينة الأولية للعميد عبد الوهاب شعراوى مفتش مباحث أكتوبر أن الجثة الشرطى، وكشفت تحريات اللواء مجدى عبد العال نائب مدير المباحث واللواء جرير مصطفى رئيس المباحث الجنائية أن وراء قتله زوجته بمساعدة عشيقها وأصدقائه فتم القبض عليهم جميعا وأحالهم اللواء كمال الدالى مدير أمن الجيزة للنيابة.
حاول مرارا وتكرارا خلال زيارته أن يراودنى عن نفسى، لكننى رفضت كثيراً لدرجة أننى طلبت منه أن نلتقى خارج المنزل لأن "الشيطان شاطر"، وبالفعل أصبحنا نلتقى خارج الشقة، وفى أحد الأيام حضر إلىّ فى وقت متأخر من الليل وطرق باب الشقة، ونظرت من "فتحة الباب" وتحدثت معه دقائق طلبت منه الانصراف على أن نلتقى فى الصباح، لكنه توسل إلى أن يدخل الشقة، لأن لديه مشكلة ويريد المساعدة، وبعد توسلاته دخل المنزل، ولم أدر أن الشيطان قد دخل معه، فجلس معى أكثر من ساعة طلب منى إحضار العشاء وتناولناه سويا، ثم طلب كوبا من الشاى وتوجهت لإحضاره فجاء خلفى وبدأ يتحسس أجزاءً من جسدى، ونظرًا لعدم مخالطتى الرجال منذ وقت كبير لم أستطع الصمود أمام الرجل هذه المرة حتى وجدت نفسى بين أحضانه على سرير واحد وبات ليلته كاملة فى الشقة.
وتابعت المتهمة، بعدما سلمت جسدى فى المرة الأولى للشرطى لم أستطع أن أمنعه عنه بعد ذلك، فأقام لدى إقامة كاملة وعشت معه عدة أشهر فى الحرام، حتى بدأت أكره جسدى ولا أستطيع أن أتحمل أكثر من ذلك وساومته على الزواج أو قطع العلاقة غير الشرعية، فرفض فكرة الزواج وانتهى الأمر بعد ذلك بعقد عرفى كحل وسط، وعشت معه بموجب هذا العقد العرفى عدة سنوات داخل منزل واحد دون أن ننجب أطفالا بناءً على شرط الزوج. وأضافت، بالرغم من زواجى إلا أننى اكتشفت هوايتى للحرام ومخالطة أكثر من رجل، بعدما أصبح الزوج لا يكفى لإشباع رغباتى الجنسية، فتعرفت على شاب يقطن بمدينة السادس من أكتوبر كنت أتردد على شقته شبه يوميا أسلمه جسدى يفعل به ما يشاء، وفى المقابل امتنع عن معاشرة زوجى، خاصة أن عشيقى بات يشبع جميع الرغبات. وواصلت المتهمة الاعترافات قائلة، بدأ زوجى يشعر بالخيانة الزوجية، وتغيرت معاملته معى فكان يتعدى علىّ بالضرب ويستولى على أموالى وتحول المنزل إلى حلبة صراع، وطلبت منه الطلاق فرفض، حتى أدركت أن السبيل الوحيد للخروج من هذه الأزمة هو التخلص من الزوج، فعرضت الأمر على عشيقى الذى اقترح على قتله، فوافقت على الفور دون تردد، وبعد ليلة حمراء مع عشيقى جلسنا يوميا نرسم سيناريو الجريمة، فاقترح علىّ وضع أقراص مخدرة له فى كوب شاى ثم قتله بعد ذلك، وبالفعل حضر زوجى مساءً إلى المنزل وقدمت له العشاء وارتديت "قميص النوم" وقدمت له كوب شاى به المخدر، ثم أقنعته أننى سوف أسبقه إلى غرفة النوم لحين الانتهاء من شرب الشاى، ولم تمر دقائق حتى غاب عن الوعى فاتصلت بعشيقى وحضر إلى المكان، وأحضرت سكينا غرستها عدة مرات بجسد زوجى حتى فارق الحياة، ثم طلبت من عشيقى أن نحمل الجثة إلى السيارة تمهيداً للتخلص منها، لكنه أثير عندما شاهدنى بقميص النوم وعاشرنى بالقرب من الجثة ثم تحركنا بها إلى منطقة الشيخ زايد بعدما اتصل عشيقى بثلاثة من أصدقائه وألقينا الجثة بالحى التاسع بالشيخ زايد وهربنا حتى حضر بعدها المقدم محمد ربيع رئيس مباحث الشيخ زايد، وألقى القبض على برفقة عشيقى وأصدقائه.
وكان اللواء حسام فوزى رئيس قطاع شمال الجيزة قد تلقى بلاغا من الأهالى بالعثور على جثة مواطن مقتولا بالشيخ زايد، فانتقل المقدم محمد ربيع رئيس المباحث والرائد عاطف جمال ومعاونيه النقيبان أحمد عصام وأحمد أبو المجد إلى مكان الواقعة، وتبين من المعاينة الأولية للعميد عبد الوهاب شعراوى مفتش مباحث أكتوبر أن الجثة الشرطى، وكشفت تحريات اللواء مجدى عبد العال نائب مدير المباحث واللواء جرير مصطفى رئيس المباحث الجنائية أن وراء قتله زوجته بمساعدة عشيقها وأصدقائه فتم القبض عليهم جميعا وأحالهم اللواء كمال الدالى مدير أمن الجيزة للنيابة.