صور متنوعة و عديدة .. فقدت فيها المدرسة البريطانية هيبتها او تمثيلها كقدوة لتلاميذها المراهقين .. تعمدت نشرها على صفحتها الخاصة بموقع الفيس بوك للتواصل مع التلاميذ اللذين تتمنى التواصل بشكل شخصى و عاطفى..
تخضع المدرسة البريطانية كلير هورتون -33 سنة- الى تحقيقات بسبب إساءتها الى مهنتها بعد إقالتها بسبب تواصلها مع تلميذ قام بالتحدث اليها بشكل شخصى بعد الايقاع به بسبب صورها على الانترنت.
علاقة المدرسة بالتلميذ إمتدت لتصل الى حد إستضافتها له فى منزلها ليساعدها فى العناية بطفليها و قام التلميذ المراهق بإبلاغ الشرطة الا انه تخلى عن رفع دعوى قضائية ضدها مؤكدا ان لديه عقائد و تقاليد دينية غير مسموح بالخروج عنها..