فيه واحد سوابق نشل الضابط مسكه وحرز التليفون بتاعه ولفق له محضر نشل موبايل وبعرض النشال علي النيابه بحرز الموبايل ( اللى فى الاساس موبايله) طبعا السيد وكيل النيابه مصدقش انه موبايله لاسيما ومرفق بالمحضر صحيفة سوابقه وبفض الحرز ووكيل النيابه يعبث بالموبايل قام بفك البطاريه ليفاجأ بورقه داخل الموبايل وبقراءتها تبين انها.... ( فاتورة شراء الموبايل باسم المتهم موضح بها السيريال نمبر الخاص بالجهاز ) والمتهم كان ناسيا انه وضع الفاتوره داخل الموبايل لا لشىء الا لحسن حظه
طبعا وكيل النيابة اخلى سبيل المتهم حسن الحظ من سراى النيابة وسط ضحكات الجميع.
القضية الثانية :
واحد مصرى كان فى استراليا وكان جاره عنده كلب وكان فيه جار ثانى بيركن سيارته فصدم الكلب المهم الراجل شال الكلب وجرى على صاحبه وخده وراحوا جرى عالمستشفى والدكاتره اتلمت عالكلب وخرج الطبيب يقولهم للاسف احنا مضطرين نعطى الكلب حقنة الرحمه وممكن تدخلوا تشوفوه وتلقوا عله نظرة الوداع وخرجوا من عند الكلب بعد مادفعوا 100 دولار ثمن الحقنه حتى يستريح الكلب من الالام وراحوا يدفنوا الكلب فى مقابر الكلاب والغريب ان المستشفى بعتت لصحاب الكلب خطاب تعزيه لوفاة الكلب والاغرب بعد عام من الوفاه المستشفى بعتت خطاب تعزيه بمناسبة مرور عام على وفاة الكلب والاغرب والاغرب انى كل ما احكى لحد الموضوع ده يقولى ياريتنى كنت كلب فى استراليا ومكنتش بنى ادم فى مصر ايه رايكم
القضية الثالثة :
المحامى : لويس برنار فرنسى الجنسيه مواليد 1788م امتهن المحاماه حتى اصبح من اشهر محامى فرنسا وقد ضرب الرقم القياسى فى الوقت الذى استغرقته احدى مرافعاته اذ تكلم لمدة 120ساعه متواصله وذلك لانقاذ حياة موكله الجنيرال _ (جان ترافو) والذى كان متهما بالخيانه ومحكوم عليه بالاعدام ولما كاد الحكم ان ينفذ تقدم المحامى لويس برنار بطلب للمحكمه بالتماس تاجيل تنفيذ الاعدام لحين محاولة استصدار عفو من الملك لكن المحكمه رفضت الالتماس فتقدم للمحكمه بطلب لتمكينه من بيان اسباب وحجج الالتماس فوافقت المحكمه وظل يترافع ويتكلم لمدة 120 ساعه بدون توقف ولا نوم اذ انه لو سكت لتم تنفيذ الحكم على موكله وراح يدلى بالحجج طوال الخمسة ايام بلياليها وفجأه وبعد مرور 120ساعه تدخل القاعه زوجة المتهم وهى تحمل العفو الملكى والطريف ان المحكمه حكمت على المحامى بالحبس بتهمة خداع المحكمه ومنعها من القيام بواجبها.