حسام الغرياني .. تتذكروه .. أستيقظ من النوم مؤخرا وإستقال من لجنة حقوق الإنسان التي دعمت سرقة كل الحقوق للإنسان المصري , حسام الغرياني كان طباخا فاشلا طبخ دستورا مترهلا ولم يبدو علي وجه حمرة الخجل عندما أعلن علي الملأ أنه أنجز أعظم دستور شهدته مصر , وهو في الواقع طبخ أسوأ دستور , وأؤكد أن أي طاهي مبتديء كان في إمكانه طبخ دستورا أفضل من دستور الغرياني
الغرياني يا سادة كان سببا لسخط الشعب المصري وهذا اللفافة المسمي بالدستور هي كانت أحد روافد البركان الذي أنفجرت حممه حشودا من البشر هادرة يوم 30 يونيو 2013
وكما أن هناك غباء سياسي هناك غباء قضائي يتعين علي الشعب محاكمة كل من إتصف بالغباء القضائي لأن هؤلاء يهينون ويظلمون الشعب بآلية قانونية منحها الله لهم أسأوا إستعمالها واتبعوا هواهم وكانوا من القوم الظالمين.