المخطط كان تكرارا لما حدث فى يوغوسلافيا، وأضاف الشاهد "ومن رؤيتى أن ما حدث مؤامرة استخدمت فيها أمريكا الإخوان، وهم مصريون فى البطاقة فقط،
وكل ميولهم تخدم جماعتهم فقط، وأهدافهم تلاقت مع هدف الولايات المتحدة وكانوا مجرد أداة".
وردا على سؤال حول الإصابات التى حدثت فى ميدان التحرير , أجاب أن ضربات الشرطة كانت طلقات فشنك فى نفس الوقت الذى كان هناك مسلح متخف، وده أسلوب متبع من سنة 53، لإفشال النظام وإحداث أزمة فى وزارة الداخلية وحرق الأقسام".